الرياض: ياسر الغسلان
أكد بيل غيتس رئيس مجلس إدارة شركة مايكروسوفت في حديث خص به «الشرق الأوسط» أن شركته تتحمل مسؤوليات اجتماعية واسعة تعدت حدود بلاده، مشيرا في ذات الوقت إلى أن هناك اهتماما واسعا من لدن «مايكروسوفت» للعمل على تطوير برمجياتها ذات الاهتمام بالجانب الإنساني خاصة ما يتعلق بذوي الاحتياجات الخاصة والمعاقين والمكفوفين. وكشف غيتس أن «مايكروسوفت» تواصل دعمها للمساعدة في تطوير التعليم بجميع مكوناته إذ أوضح أن ما يكروسوفت ساهمت في تدريب نحو 30 ألف معلم عبر شركائها ومراكز التدريب المختلفة.
وذكر غيتس أن هناك نوعين من المسؤوليات التي تنتهجها «مايكروسوفت»، الأول تسجيل الشركة لذاتها كأكبر مساعد وداعم خيري بين الشركات الكبرى عالميا، والتي تسعى أن تكون أعمالها ذات انعكاس وتأثير واضح في المجتمع واتخذت هذا النهج كهدف أسمى لها، والآخر هو ما تعمله الشركة من المساعدة في توظيف الكوادر، مبينا أن تدريب الكوادر على تعلم البرامج التي تنتجها تمثل إضافة فنية للتوظيف لأي شخص في العالم
وقال «لدينا بعض المميزات والمرونة الكافية التي تدعم المجتمع كبرامج تعطى لشرائح الشباب بأسعار خاصة، كل ذلك لتقوية المجتمع وزيادة مهارات أعضاءه وتوسيع مداركهم ومحو الأمية في هذا الجانب عبر تسهيل المعرفة والتعليم والتدريب». ولفت غيتس إلى أن هناك اهتماما قديما من شركة مايكروسوفت إلى مضاعفة الجهود لصالح المنتجات البرمجية الموجهة لصالح الخدمات الإنسانية لذوي الاحتياجات والمعاقين لذا تجد تطور خدمات واضح تتعلق بالصوت وغيرها من التقنيات ليمكن التواصل معها من قبل المكفوفين أو ذوي الاحتياجات الخاصة أو المعاقين في وقت كانت تعد صعبة جدا في السابق. وقال «الآن بإمكانهم التعامل مع بعض البرامج والتطبيقات وكذلك التعامل عبر الشبكة العنكبوتية»
وأضاف بأنه من المهم التركيز على توفر اجهزة كومبيوتر وعلومها ومكتبات لا صفية من أولى الصفوف التعليمية وكذلك تدريب القائمين على التعليم من معلمين لافتا إلى أنه تم تدريب نحو 30 ألف معلم مع بعض الشركاء وهي بداية قوية وجيدة كما أن العمل متواصل للاستمرار في هذا النهج، مبينا أن التعليم لا بد أن ينحى إلى استخدام التقنية من أجهزة وفيديو وغيرهما من الوسائل العلمية الإلكترونية
وزاد غيتس بأن لا بد من التواصل والتعاون مع الجامعات والمؤسسات التعليمية والتدريبية الفنية وغيرها قبل البدء في التعاون مع أقسام ومراكز الحاسب الآلي وعلومها مشيرا إلى مشاركة مايكروسوفت في كثير من المراكز التدريبية والتي تعد ضمن المنظومة التعليمية المساهمة في تطوير الفكر الإلكتروني في السعودية وما تقدمه من شهادات عالية على مستوى استخدام الحاسب والشبكات والبرامج التطبيقية الأخرى والتي يعترف بها في جميع أنحاء العالم
أكد بيل غيتس رئيس مجلس إدارة شركة مايكروسوفت في حديث خص به «الشرق الأوسط» أن شركته تتحمل مسؤوليات اجتماعية واسعة تعدت حدود بلاده، مشيرا في ذات الوقت إلى أن هناك اهتماما واسعا من لدن «مايكروسوفت» للعمل على تطوير برمجياتها ذات الاهتمام بالجانب الإنساني خاصة ما يتعلق بذوي الاحتياجات الخاصة والمعاقين والمكفوفين. وكشف غيتس أن «مايكروسوفت» تواصل دعمها للمساعدة في تطوير التعليم بجميع مكوناته إذ أوضح أن ما يكروسوفت ساهمت في تدريب نحو 30 ألف معلم عبر شركائها ومراكز التدريب المختلفة.
وذكر غيتس أن هناك نوعين من المسؤوليات التي تنتهجها «مايكروسوفت»، الأول تسجيل الشركة لذاتها كأكبر مساعد وداعم خيري بين الشركات الكبرى عالميا، والتي تسعى أن تكون أعمالها ذات انعكاس وتأثير واضح في المجتمع واتخذت هذا النهج كهدف أسمى لها، والآخر هو ما تعمله الشركة من المساعدة في توظيف الكوادر، مبينا أن تدريب الكوادر على تعلم البرامج التي تنتجها تمثل إضافة فنية للتوظيف لأي شخص في العالم
وقال «لدينا بعض المميزات والمرونة الكافية التي تدعم المجتمع كبرامج تعطى لشرائح الشباب بأسعار خاصة، كل ذلك لتقوية المجتمع وزيادة مهارات أعضاءه وتوسيع مداركهم ومحو الأمية في هذا الجانب عبر تسهيل المعرفة والتعليم والتدريب». ولفت غيتس إلى أن هناك اهتماما قديما من شركة مايكروسوفت إلى مضاعفة الجهود لصالح المنتجات البرمجية الموجهة لصالح الخدمات الإنسانية لذوي الاحتياجات والمعاقين لذا تجد تطور خدمات واضح تتعلق بالصوت وغيرها من التقنيات ليمكن التواصل معها من قبل المكفوفين أو ذوي الاحتياجات الخاصة أو المعاقين في وقت كانت تعد صعبة جدا في السابق. وقال «الآن بإمكانهم التعامل مع بعض البرامج والتطبيقات وكذلك التعامل عبر الشبكة العنكبوتية»
وأضاف بأنه من المهم التركيز على توفر اجهزة كومبيوتر وعلومها ومكتبات لا صفية من أولى الصفوف التعليمية وكذلك تدريب القائمين على التعليم من معلمين لافتا إلى أنه تم تدريب نحو 30 ألف معلم مع بعض الشركاء وهي بداية قوية وجيدة كما أن العمل متواصل للاستمرار في هذا النهج، مبينا أن التعليم لا بد أن ينحى إلى استخدام التقنية من أجهزة وفيديو وغيرهما من الوسائل العلمية الإلكترونية
وزاد غيتس بأن لا بد من التواصل والتعاون مع الجامعات والمؤسسات التعليمية والتدريبية الفنية وغيرها قبل البدء في التعاون مع أقسام ومراكز الحاسب الآلي وعلومها مشيرا إلى مشاركة مايكروسوفت في كثير من المراكز التدريبية والتي تعد ضمن المنظومة التعليمية المساهمة في تطوير الفكر الإلكتروني في السعودية وما تقدمه من شهادات عالية على مستوى استخدام الحاسب والشبكات والبرامج التطبيقية الأخرى والتي يعترف بها في جميع أنحاء العالم
0 comments:
إرسال تعليق