٢٨‏/٠٤‏/٢٠٠٨

الوجه الآخر للعبد لله

أبدخل في الموضوع مباشرة فقد قامت المبدعة مشاعل بتمرير واجب - ماهي عيوبك - و قد طلبت إستشارتها حول هل أقول الحقيقه أم أدّعي أني قويييييي و بطرااااان و أحسسسسسسن واحد في الحارة، و لكن بعد تفكير عميق و خوفا من بعض الأقلام المراقبة و التي لن تتردد في فضحي كونهم يعرفوني جيدا فقد قرر أن اقول الحق و لا شئ غير الحق،،،، توكلنا على الله







بسم الله الرحمن الرحيم،، آيها السيدات و السادة

أولا: مزاجيتي حقيقه اعيشها كل يوم و لكن إستطعت أن اهذبها بحيث لا تؤثر علي و على التعامل مع من هم حولي في الحياة الإجتماعية او الأسرية أو العمليه، و لكن إبن امه يجي يعكّر عليّ مزاجي إذا صرت في غرفتي او مسكّر باب مكتبي و طالب بأن لا يزعجني أحد، تلقى وجهي ينقلب على اللي دخل عليّ خصوصا إن كان بثر، لن اكلمه بطريقة فجه و لكن سأوصل له الرساله بملامح وجهي بأن،،،، تراها زااااااااااا..ة


ثانيا: لا أحب اللي هرجه واجد و ما فيه بركه، أحب اللي يبي يقولي موضوع يدخل فيه مباشرة و لا يكّثر من المجاملات اللي مالأمها سنع، إزيك يا أفندم،، أخبار سعدتك إيه ،، و إزاي الأولاد و العباد<<--- تراه إن طوّلها أبصفقه


ثالثا: أحب الكمال في العمل، و مدقق فضيع في التفاصيل مما يجعل من حولي يخاف أن يتعامل معي إلا عند إكتمال العمل، لاني استمر في التدقيق على كل التفاصيل حتى في مراحله الأولى، بمعنى آخر ما فيني صبر أحيانا


رابعا: دكتاتور في العمل و لكن للأمانه لنفسي فإن التكتاتورية عند إدارة العمل الميداني ضرورية خصوصا إذا كانت طبيعة العمل تتطلب تفاصيل و جداول زمنية صارمه و تعامل مع أطراف خارجية و داخلية مدنية أو عسكرية


خامسا: مهمل للرياضة و غير مبالي في كثير من الآحيان بصحتي، لكن الحمد لله فقد أقلعت عن التدخين منذ تسعة أشهر وهي خطوه جيده في الإتجاه نحو الإهتمام بالصحه قليلا


سادسا: إنعزالي عندما أحتاج وقت للتأمل و التفكير و هو أمر لا يفهمه دائما من حولي و يعتقدون أني لا أرغب بالجلوس معهم او أني تكبّرت على من حولي

سابعا:نومي ثقييييييييييييييييييييل( لدي أربع ساعات خرّاش،، و يالله أقوم)ا


ثامنا:ما أحب آكل الـ سوشي ولا الـ ساشيمي، وع ع ع ع


تاسعا:أكره الإنسان اللي ما يعرف يشكر الناس، نعم أكرهه و أخذ منه موقف شخصي و لا عاد احب اتعامل معه حتى لو انه مين


عاشرا: ما أحب أعترف بأكثر من تسع عيوب في شخصيتي


أما الآن فأعلن عن تمرير الواجب لــ
ام م م م م أمرر الواجب لمين؟؟؟؟ ام م م ،، أوكي ابمرره لــ كلمات هذيان و نهر الحب


ملاحظة: الصورة المرافقة للموضوع تعني إسمي بالياباني على أساس اني فاهم و مثقف و بحكم أني ما أحب السوشي :)ا

7 comments:

غير معرف يقول...

تركت التدخين ماشاء الله إنت بطل عقبال أخوي الكبير بجد أخاف عليه :(


على فكرة مع وجود ولو 3 درزن عيوب في الشخصيه لا يمنع بأنها تكون أحسن وحده بالحارة :) جميل إن مزاجية الواحد تكون(أندر كونترول) قله هم من يستطيعون تطويعها للما أدري إيش ,,


نقطة:
صحيح الدكتاتورية مطلوبة في العمل وانا أشجعها وبقوة خصوصاً إننا هنا في بلدي الحبييب إلى الآن لم نتعلم أحترام العمل والواجبات المفروضة علينا وكأن الموضف متكرم ومتفضل علينا بالعمل تصدق لو الوقت المهدور في الحش أو الشتم المدير نحطة في إنجاز شيء من المتطلبات كان إحنا بخير :)


نقطتين:
عكسي تماماً بثقالة النوم لو أختي تفتح الدولاب أصحى يعني غثا هنيئاً لك بالنوم الثقيل :)





ثم أنه خلاص نقطة حقة نهاية الكلام

غير معرف يقول...

إممممممم

واااو دا إسمك بالياباني إنت كتبته ؟

تعرف كيف ينكتب إسمي ؟

<<-- ورطة خخخخخ

هذيان يقول...

العزيز ياسر طيب كم عيب وإلا المنيو مفتوحه :)

ياسر الغسلان يقول...

مشاعل
وش رايك فيني خطير صح؟؟ :)
على فكره مو انا اللي كتبت اسمي بالياباني، أخذته من وسيلة في الفيس بوك اللي ما يعجبك:)! هذه الوسيلة تترجم اسم الواحد للياباني، شفتي كيف،،،، الفيس بوك ماهو كله شين
تحياتي

كلمات هذيان
المنيو مفتوح،، إنت و ضميرك :)
تحياتي

غير معرف يقول...

برضو ما أحب الفيس بوك خخخخخخ

أختي ليها أكاونت هناك أخليها تشوف إيش الهرجه وتكتب لي إسمي بالياباني


ثم أنه بعد حكاية التدخين من جد خطير :)

غير معرف يقول...

اما موضوع التدخين تراك ازعجتنا فيه اما موضوع انك دكتاتوري فا اعرف ذلك تمام وهذا شي مو كويس ابدا
اما موضوع النوم والله لوك عندي والله ازعجك لين تنفجر
اما البثاره ههههههههههذكرتني بنيو الدوليه الله يرجك
طيب وش رايك في بثارتي هههههههههه

Unknown يقول...

ياخبر يا ديكتاتور العمل
كل دى عيوب والله فيها ما تحول من عيب فى نظرك لميزة فى نظر غيرك


انا كمان ديكتاتورة فى عملى بشكل كبير رغم انه ياثر على انا لان الاغلب لا يحبون العمل مجرد تقضية واجب لا اكثر

عندك ثقافة يابانى ماشاء الله خطير الرجال

انا عندى صينى بس نسيت اسمى بينكتب ازاى ههههههه


كل الاحترام